- اشارة
- اشارة
- [تتمة كتاب الإيمان و الكفر]
- باب الرواية على المؤمن
- باب الشماتة
- باب السباب
- باب التهمة و سوء الظن
- باب من لم يناصح أخاه المؤمن
- باب خلف الوعد
- باب من حجب أخاه المؤمن
- باب من استعان به أخوه فلم يعنه
- باب من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره
- باب من أخاف مؤمنا
- باب النميمة
- باب الإذاعة
- باب من أطاع المخلوق في معصية الخالق
- باب في عقوبات المعاصي العاجلة
- باب مجالسة أهل المعاصي
- باب أصناف الناس
- باب الكفر
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- باب وجوه الكفر
- باب دعائم الكفر و شعبه
- باب صفة النفاق و المنافق
- باب الشرك
- باب الشك
- باب الضلال
- باب المستضعف
- باب المرجون لأمر الله
- باب أصحاب الأعراف
- باب في صنوف أهل الخلاف
- باب المؤلفة قلوبهم
- باب في ذكر المنافقين و الضلال و إبليس في الدعوة
- باب في قوله تعالى وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى حَرْف
- باب نادر
- باب أي نادر
- باب ثبوت الإيمان و هل يجوز أن ينقله الله
- باب المعارين
- باب في علامة المعار
- باب سهو القلب
- باب في ظلمة قلب المنافق و إن أعطي اللسان و نور قلب المؤمن و إن قصر به لسانه
- باب في تنقل أحوال القلب
- باب الوسوسة و حديث النفس
- باب الاعتراف بالذنوب و الندم عليها
- باب ستر الذنب
- باب من يهم بالحسنة أو السيئة
- باب التوبة
- باب الاستغفار من الذنوب
- باب فيما أعطى الله عز و جل آدم وقت التوبة
- باب اللمم
- باب في أن الذنوب ثلاثة
- باب تعجيل عقوبة الذنب
- باب تفسير عقوبات الذنوب
- باب نادر
- باب نادر أيضا
- باب (1)
- باب (2)
- باب الاستدراج
- باب أي نادر أيضا (1)
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر:
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- باب من يعيب الناس
- باب أنه لا يؤاخذ المسلم بما عمل في الجاهلية
- باب أن الكفر مع التوبة لا يبطل العمل
- باب (1)
- باب (ما رفع عن الأمة) (1)
- باب أن الإيمان لا يضر معه سيئة و الكفر لا ينفع معه حسنة (1)
مرآة العقول المجلد 11
اشارة
سرشناسه : مجلسي، محمد باقربن محمدتقي، 1037 - 1111ق.
عنوان قراردادي : الكافي .شرح
عنوان و نام پديدآور : مرآه العقول في شرح اخبار آل الرسول عليهم السلام/ محمدباقر المجلسي. مع بيانات نافعه لاحاديث الكافي من الوافي/ محسن الفيض الكاشاني؛ التحقيق بهراد الجعفري.
مشخصات نشر : تهران: دارالكتب الاسلاميه، 1389-
مشخصات ظاهري : ج.
شابك : 100000 ريال: دوره 978-964-440-476-4 :
وضعيت فهرست نويسي : فيپا
يادداشت : عربي.
يادداشت : كتابنامه.
موضوع : كليني، محمد بن يعقوب - 329ق. . الكافي -- نقد و تفسير
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 4ق.
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 11ق.
شناسه افزوده : فيض كاشاني، محمد بن شاه مرتضي، 1006-1091ق.
شناسه افزوده : جعفري، بهراد، 1345 -
شناسه افزوده : كليني، محمد بن يعقوب - 329ق. . الكافي. شرح
رده بندي كنگره : BP129/ك8ك20217 1389
رده بندي ديويي : 297/212
شماره كتابشناسي ملي : 2083739
ص:1
اشارة
بَابُ الرِّوَايَةِ عَلَي الْمُؤْمِنِ
1 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَي عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ مُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع مَنْ رَوَي عَلَي مُؤْمِنٍ رِوَايَةً يُرِيدُ بِهَا شَيْنَه
[تتمة كتاب الإيمان و الكفر]
باب الرواية علي المؤمن
اشارة
أي ينقل منه شيئا للإضرار عليه
الحديث الأول
: ضعيف علي المشهور.
" من روي علي مؤمن" بأن ينقل عنه كلاما يدل علي ضعف عقله و سخافة رأيه علي ما ذكره الأكثر، و يحتمل شموله لرواية الفعل أيضا" يريد بها شينه" أي عيبه، في القاموس: شانه يشينه ضد زانه يزينه، و قال الجوهري: المروءة الإنسانية و لك أن تشدد، قال أبو زيد: مرأي الرجل صار ذا مروءة انتهي.
و قيل: هي آداب نفسانية تحمل مراعاتها الإنسان علي الوقوف علي محاسن الأخلاق و جميل العادات، و قد يتحقق بمجانبة ما يؤذن بخسة النفس من المباحات كالأكل في الأسواق، حيث يمتهن فاعله، قال الشهيد رحمه الله: المروة تنزيه النفس عن الدنائة التي لا يليق بأمثاله كالسخرية و كشف العورة التي يتأكد استحباب سترها في الصلاة، و الأكل في الأسواق غالبا، و لبس الفقيه لباس الجندي بحيث يسخر منه.
ص: 1